١٠ مارس ٢٠١١

أحداث تاريخية

• ٢٠٢٥الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية توقعان اتفاقًا لدمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا في الحكومة الجديدة.
• ٢٠٢٤إعلان توزيع جوائز الأوسكار السادس والتسعين، وفيلم أوبنهايمر يحصد 7 جوائز من بينها جائزة أفضل فيلم.
• ٢٠٢٣انهيار بنك وادي السيليكون في الولايات المتحدة، وهو أكبر فشل مصرفي منذ الأزمة المالية عام 2008.
• ٢٠٢٣مجلس الشعب الصيني يُعيد انتخاب شي جين بينغ رئيسًا للصين للمرة الثالثة.
• ٢٠٢١وفاة حامد باكايوكو رئيس وزراء ساحل العاج إثر إصابته بفيروس كورونا، عن عمر ناهز 56 عامًا. وتعيين باتريك أتشي قائمًا بأعمال رئيس الوزراء.
• ٢٠١٩سُقُوط طائرة الخطوط الجوية الإثيوبية الرحلة 302 بُعيد إقلاعها بِوقتٍ قصيرٍ من مطار أديس أبابا بولي الدولي ومقتل جميع الرُكَّاب على متنها، وعددهم 157 راكبًا.
• ٢٠١٧تونس تعلن عن عثورها على لمخطوطة نادرة من التوراة تعود للقرن الخامس عشر.
• ٢٠١٧المحكمة الدستوريَّة في كوريا الجنوبيَّة تؤيد عزل رئيسة البلاد باك غن هي، ويتسلم الرئاسة بالإنابة رئيس الوزراء هوانغ غيو أن إلى حين إجراء انتخابات جديدة.
• ٢٠١٦اختيار أحمد أبو الغيط أمينًا عامًّا جديدًا لجامعة الدول العربية خلفاً لنبيل العربي اعتبارًا من أول يوليو.
• ٢٠٠٤مجلس النواب الفرنسي يوافق على مشروع قرار يحظر ارتداء الحجاب أو أي رموز دينية أخرى في المدارس والمؤسسات الحكومية.
• ١٩٩٦أمير الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح ورئيس فنلندا مارتي أهتيسآري يفتتحان برج التحرير في مدينة الكويت.
• ١٩٨٣إلقاء القبض على مجموعة يهودية متطرفة حاولت اقتحام المسجد الأقصى في الليل من طرفه الجنوبي والاستيطان فيه، وكان بعض أفراد المجموعة مدججين بالسلاح ويرتدون الزي العسكري الإسرائيلي ويحملون معاول وأكياس مليئة بالمتفجرات، وقد ذكر أن هؤلاء من مستوطني كريات أربع وطلاب مدرستها الدينية وهم أعضاء في حركة كاخ التي يتزعمها مائير كاهانا.
• ١٩١٠إلغاء الرق في الصين.
• ١٩٠٦بريطانيا تنزل البارجة المدرعة البحرية الحربية إلى البحر في ميناء بورتسموث، وهي البارجة التي كانت أول سفينة في العالم في ذلك الوقت مزودة بمحركات توربينية، كما كانت في ذلك الوقت أكبر سفينة في العالم حيث كان وزنها حوالي 18 ألف طن.
• ١٨١٤إرغام نابليون بونابرت على الانسحاب من «معركة لاون» في فرنسا.
• ١٢٢٠سقوط مدينة بخارى أمام قوات المغول بقيادة جنكيز خان بعد حصار دام ثلاثة أيام، وقام المغول بطرد أهل بخارى، وقتلوا من بقي بداخل المدينة وأنهوا عملهم الوحشي بإحراق المدينة.